125 ألف معلم يشعلون ثورة الغضب ضد وزير التربية و التعليم

125ألف معلم يشعلون ثورة الغضب ضد وزير التربية و التعليم

مقياس تقدم اي شعب على الأرض يبدأ بالأهتمام بالصحه والتعليم

والصحه ليس فقط بالرعايه الطبية والعلاج بل ايضا بالوقاية بالأهتمام بما يؤكل وما يشرب وايضا الرياضة الجسدية الخ…

التعليم كلنا نعلم انه ليس بالكم الذي يزج داخل الرأس ولكن كيف يفرز نظام التعليم الشخص الذي يجيد استخدام ما تعلمه

وقدرته على الابتكار والابداع

هذا الخبر المنيل اوردة مصراوى

علشان اية

السرية في إعلان نتيجة اختبارات الكادر

القضاة بياخدوافلوس من غير حدود ولم يتم امتحانهم الاطباء لميتم امتحانهم حوافز وزارة المالية تصل الى 400% ووزارة

الكهرباء ووزارة العدل يزيدعن 350 % ولميتم اختبارهم رغم انجميع هؤلاء تخريج المدرسين والمدرس هو الموظف الوحيد

الذى لاينتهى ارتباطه بعمله باخر اليوم الدراسى لانه لازم يحضر دروسه لتانى يوم ولانه ممنوع يحضر فى المدرسة يعنى عدد

ساعات العمل عنداى موظف 6 ساعات وما زاد فبحسابه وعند المدرس اكثر من عشر ساعات مدرسة وتحضير دروس ومناهدة

من التلاميذ او الطلاب وبعد كده يمتحنوه علشان ياخد 50 % علما بان المدرس فى اى دولة من دول العالم يتقاضى اعلى راتب

وحسبى الله ونعم الوكيل


الخبر المهبب اهه

يعتزم 125 ألف معلم هم عدد أعضاء روابط المعلمين بالمحافظات البالغ عددها 19 رابطة القيام بتظاهرة ضخمة في الخميس الأول من إجازة نصف العام الدراسي الحالي، والذي يوافق النصف الآخر من شهر يناير المقبل للتنديد برفض وزارة التربية والتعليم والنقابة التعليمية مناقشة مقترحاتهم في الكادر وتنفيذ مطالبهم.

وقد تم اختيار هذا التوقيت خلال إجازة نصف العام للتأكيد علي حرص المعلمين على انتظام سير العملية التعليمية وإصرارهم على تنفيذ مطالبهم المشروعة.

وقد أصدرت الروابط بياناً اتهمت فيه وزارة التربية والتعليم بخداع المعلمين والكذب عليهم، بعد إعلان الدكتور يسري الجمل وزير التربية والتعليم أن نتيجة المرحلة الثانية من الكادر ستكون نهاية شهر أكتوبر الحالي ولن تكون علنية.

وقال البيان إن ذلك يعني أن النتيجة ستصل إلى كل معلم بشكل سري، فالناجح سيصله خطاب تهنئة، والراسب في مجال أو أكثر سيرسل له خطاب بالمواد التي نجح فيها والتي رسب فيها أيضاً، ليتقدم بعدها للتدريب لاجتياز الاختبار مرة أخرى.

وأضاف البيان إن السرية في إعلان نتيجة اختبارات الكادر تعني حدوث تلاعب بها وتدل على كذب الوزارة، لأنها تعني أنه لم يتم تصحيح الامتحانات التي خاضها المعلمون من الأساس، كما أن عدم إعلان النتيجة بصورة علنية يسمح بالتلاعب في نتائج هذه الامتحانات حسبما تريد الوزارة.

موقف المعلمين يدعمه بشدة بعض الأصوات النيابية التي رفضت إجراءات وزير التربية والتعليم مؤكدين أن امتحانات الكادر أضاعت هيبة المعلم بعد حدوثها بهذه الصورة العشوائية ووقعت بها عمليات غش بين المعلمين، كما أن إعلان نتيجة امتحانات الكادر بصورة سرية يعتبر إهانة.

وهدد بعض أعضاء مجلس الشعب بتقديم طلبات إحاطة للدكتور يسري الجمل وزير التربية والتعليم لمحاسبة الوزارة على ذلك وعلى إنفاقها أكثر من 80 مليون جنيه على أكاديمية المعلم التي لم تقم بتدريب المعلمين قبل اختبارهم